جمعيتنا
فعندنا هذه الجمعية النهضوية جمعية نهضة العلماء تربط وتجمع
كلماتنا والآراء المختلفة...
فهذه الجمعية منذ أن أسست في 1926 م حتى الآن استقامت ودامت ومازالت ولم تزل مستقيمة للحماية والدفاع والذود عن هذا البلد الحبيب من كل الأعداء والأمراض التي تهاجم وتحاول للإرهاب والتخويف لهذا الوطن الحبيب الأرخبيل إندونيسيا...
فكلمتنا سواء بيننا وبينكم أعني كلمة وحدة إندونيسيا...
فالعلماء في هذه الجمعية الحبيبة قد اتفقوا بل وأجمعوا على القول بأن أساس هذه الدولة لا تخالف مقاصد الشريعة لهذا الدين الحنيف.. فلنتجنب عن الفكرة التي توسوس في صدور الشعب والأمة بالمعارضة والمخالفة ضد الحكومة.. فالمفاسد في ذلك أكبر من مصالحها.. ويسألونك عن الثورة؟ قل فيها إثم كبير ومنافع للناس. وإثمها أكبر من نفعها..
فلننظر إلى ما حدث ولم يزل حتى هذه اللحظة إلى الدول في الشرق الأوسط.. أرض الشام الغالية والغنية بعلمائها قد فسدت وانهارت في نار جهنم الدنيا.. ولننظر إلى اليمن أرض الحبائب.. وانظر إلى مصر أرض الأنبياء والمرسلين فيها عاش وترعرع ونبت فيها العلماء..
لم تبقى من هذه الدول إلا فسادا الأسيرين واللاجئين.. لا يعيشون إلا مع الخوف والدموع... هم يبكون ويندمون.. ولم يرجع الحال.. فالزجاج قد انكسر، فكل غراء لا يمكنه أن يصلح ويجدده من فساده.. فلنتأمل هذا..
والله أعلم..
فهذه الجمعية منذ أن أسست في 1926 م حتى الآن استقامت ودامت ومازالت ولم تزل مستقيمة للحماية والدفاع والذود عن هذا البلد الحبيب من كل الأعداء والأمراض التي تهاجم وتحاول للإرهاب والتخويف لهذا الوطن الحبيب الأرخبيل إندونيسيا...
فكلمتنا سواء بيننا وبينكم أعني كلمة وحدة إندونيسيا...
فالعلماء في هذه الجمعية الحبيبة قد اتفقوا بل وأجمعوا على القول بأن أساس هذه الدولة لا تخالف مقاصد الشريعة لهذا الدين الحنيف.. فلنتجنب عن الفكرة التي توسوس في صدور الشعب والأمة بالمعارضة والمخالفة ضد الحكومة.. فالمفاسد في ذلك أكبر من مصالحها.. ويسألونك عن الثورة؟ قل فيها إثم كبير ومنافع للناس. وإثمها أكبر من نفعها..
فلننظر إلى ما حدث ولم يزل حتى هذه اللحظة إلى الدول في الشرق الأوسط.. أرض الشام الغالية والغنية بعلمائها قد فسدت وانهارت في نار جهنم الدنيا.. ولننظر إلى اليمن أرض الحبائب.. وانظر إلى مصر أرض الأنبياء والمرسلين فيها عاش وترعرع ونبت فيها العلماء..
لم تبقى من هذه الدول إلا فسادا الأسيرين واللاجئين.. لا يعيشون إلا مع الخوف والدموع... هم يبكون ويندمون.. ولم يرجع الحال.. فالزجاج قد انكسر، فكل غراء لا يمكنه أن يصلح ويجدده من فساده.. فلنتأمل هذا..
والله أعلم..
No comments:
Post a Comment
Jangan lupa komentar